يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

الصدقة الجارية

الصدقة الجارية

الصدقة الجارية خير لا ينقطع وأجر مستدام عن أبي هريرة رضي الله عنه، حيث قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له"

الصدقة الجارية هي التبرعات التي يستمر أجرها بعد وفات الشخص، وهي واحدة من أعظم الأعمال التي يمكن للإنسان أن يقوم بها. كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له."

أهمية الصدقة الجارية في الإسلام

الصدقة الجارية تظل مستمرة في جلب الأجر لصاحبها حتى بعد وفاته. تعتبر من أهم الأعمال التي يمكن أن تساعد الشخص على الحصول على الثواب المستمر في الدنيا والآخرة.

أنواع الصدقات الجارية

تشمل الصدقة الجارية العديد من الأعمال مثل: بناء المساجد، حفر الآبار، إنشاء المدارس، أو حتى توزيع الكتب النافعة. جميع هذه الأعمال تستمر في إفادة الآخرين، مما يجعل أجرها دائمًا.

كيف تساهم في الصدقة الجارية؟

تبرعك في الصدقة الجارية يساعد في نشر العلم والنفع العام، ويسهم في تكافل المجتمع واستدامة الأعمال الخيرية التي تنفع الجميع.

ساهم الآن في الصدقة الجارية مع جمعية البر بعنيزة وكن جزءًا من هذا الأجر المستدام. تبرع اليوم!